إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

آخر الأخبار

السبت، 29 أبريل 2017

اشتكيتكم للرسول للشاعر احمدعامر


......... واشتكيتكم للرسول .............

اشتكـــــيتكم للرسول 
لما زرت ف يـــــوم مقـــــــامه
قلت يا نبينا الرسول
ف زمنا لطخـــوا لون العمـــامه
وسألته يانبى الله محمد
هى قامــــــــــت القيــــــــــامه ؟
فيه شيوح بالفتنه غــول
قالوا فتوى عن الرسول
اللى يقــــــتل فى بلادنا
نصــــــبوه تاج اليمــــــــــــــامه
والصلاة للرب باقيه
بـــــــــس زى الغيـــــــــــــــامه
يوم بنسجــــــــد للإلة
وشهور نســـــــــــــــــرق وياما
ع المنابر يوعظــونا
ويســــــــــرقوا عـرض الآيامى
والذكاة موجوده فعلا
يدفعـــــــوها الغـــــــــــــــلابه 
اثريائـــــنا بينهبونا
يقتلونا يجــــوعونا 
صبحــــــــــوا العـــن م الـديابه
للغـوانى يسهروهم 
وبألافـهم متعـــوهم
والغلابه جوة بيتهم يخدموهم
يضربوهم ودا شكل من الأيامــة
والصيام بالامه جايزبالنهار
أما ليلهم بالفـــــنادق للهزار
والمداعبه للغــوانى والقمار
والحمـــار. أصبـــــــــح شهـامه
حتى حج البيت بواسطـــه
أوبسلطـــــــــــــه أو بمال
لوفقيرنفسة يحج ده محال
والغوانى كل يوم 
بيزوروكم مفتوحالهم الببان
وان ندهنا يرحمونا يقـــولوا عاله
وإحنا نبكى يانبى الله ونصرخ
فينا ميت أو بيبكى أو جعان
نفسه يجـــى يزور ويشكى 
يقـفلـــــــــــــوا بوشة الـببان
والحـــــــرامى بقــاله سـكه 
طببوا بيـــــــــها المــــيزان
واما تصـــــــرخ ده حـرام
يسجنوك ويركبوك تهمة خــــيانه
والشهاده كله قالهـــــا باللسان
بس قلب الخلق مالها 
تبقى سوده طبعوها ع الجنان
كله يشهد كل جمعه 
لأ وينده صلوا بينا ع الرسول
قول ياعم الشيخ وافتى 
العـــــــــــــرى مش مجون ؟
يستحى ويقول حـــرام 
واخــــــــــتلف فيــها الظنون
الـــــــزنا بقى بالشــــــوارع 
واللى يسرق شيــــــخ بجامع
والإمـــــــام ببـــــلادنا ينهب
وقــــــــــانونا مش ممـــــانع
أما دم الخـــــــــــــلق ســـاح 
ومبــــاح فيـه بالشـــــــوارع
يانبـــــــــى الله دا حـــــــالنا 
من إمامنــــــــا لغفــــــــيرنا
والديابه بالبطــــاقه يكتبوا نوع الديانه
يارسول الله دا حالنا ببلاد المسلمين
إدعى ربك يا نبيننا يبتدى يوم القيامة
يارسول الله هقــــــــــول
إشتكيــــــتكم للرســول
................ احمدعامر ..................
ننوة ان ماينشر حق مسجل بالهيئات المنوطه بذلك 2145080/2017 ي م ب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق